5 SIMPLE TECHNIQUES FOR التغطية الإعلامية

5 Simple Techniques For التغطية الإعلامية

5 Simple Techniques For التغطية الإعلامية

Blog Article



بينما تعيش وسائل الإعلام الألمانية الداعمة تقليدياً لإسرائيل حالة من الهستيريا، ومنها صحيفة "بيلد" التي بلغت بها درجة التضليل على المتظاهرين الداعمين لفلسطين، واتهامهم برفع شعار "اقصفوا إسرائيل"، بينما كان الشعار الأصلي هو "ألمانيا تمول.

تحويل الجائحة إلى صدارة الأجندة الإعلامية من خلال تصدر الأخبار، وانشغال البرامج الراتبة بالجائحة وآثارها، وإنتاج برامج جديدة خاصة بالجائحة.

بعدها قالت يازجي إنها تمكّنت من تحويل التحديات إلى فوائد، موضحةً: «مسموح لي كإعلامي عربي بأن أبحث عن البديهيات وعن التفاصيل... مسموح لي بأن أتساءل: ما هو المَجمع الانتخابي؟ أو لماذا بنسلفانيا اليوم ولاية متأرجحة؟ أو ماذا يعني أن تكون ولاية متأرجحة؟ وغيرها من التفاصيل التي قد تكون بديهية بالنسبة للمشاهد أو الإعلام الأميركي».

تقديم التغطية العالمية لفيروس كورونا باعتباره جائحة على التغطية المحلية باعتباره وباء. وهذا المحدد ينعكس على محتوى التغطية التي تتساوى فيها بقية البلدان العربية ببلد المقر وبؤر تفشي الفيروس في مختلف بلدان العالم.

البعض يرفض أن يتم إختيار طريقة التغطية قبل أن يتم جمع مكونات الخبر. مثلا، لو إختار الصحفي العمل على تقديم القصة من خلال الصورة وبعد ذلك واجهته صعوبات تقنية، يخسر الصحفي بذلك القصة.

اقرأ المقال العثور على أداة الرصد الإعلامي المناسب لبرنامج العلاقات العامة الخاص بك

انحياز صارخ لإسرائيل.. إعلام ألمانيا يسقط في امتحان المهنية مجدداً

– الدقة في نقل المعلومة في الخبر والرأي، واللغة المباشر والواضحة، والصورة.

– المصداقية في الالتزام بجميع المبادئ المهنية والدقة والموضوعية في مواجهة السلطة بالوقائع ومطالبتها بكشف الحقيقة.

اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية

وخاصة مع تطور البرمجيات في السنين الأخيرة، "تستطيع الوسائط المتعددة تحسين القصة المكتوبة" حسبما يقوله باباك ديغانبيشه، وهو مراسل مجلة "نيوزويك" الذي عمل في العراق وإيران وأفغانستان.

– دليل السلوك المهني للصحفيين العاملين لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.

ويضمن لك هذا النوع من التغطية تقديم الحدث المتكرر بأشكال صحفية وفنية متباينة تعرّف على المزيد بما يكسر حدة الرتابة والملل لدى الجمهور.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

Report this page